lundi 15 décembre 2008
mercredi 12 novembre 2008
jeudi 6 novembre 2008
vendredi 24 octobre 2008
dimanche 19 octobre 2008
jeudi 16 octobre 2008
mercredi 15 octobre 2008
mercredi 8 octobre 2008
mardi 7 octobre 2008
dimanche 5 octobre 2008
dimanche 28 septembre 2008
mardi 19 août 2008
dimanche 15 juin 2008
الصحافة اللبنانية تتذكر شهداءها
يحتفل لبنان اليوم بذكرى شهداء الصحافة التي لن تمر دون تذكر من دفع بالدم القاني ثمنًا لحريتهالثلاثاء 2 أيار (مايو)ريما زهار من بيروت:يحتفل لبنان اليوم بذكرى شهداء الصحافة التي لن تمر دون تذكر من دفع بالدم القاني ثمنًا لحريته الصحافية وابرزهم الشهيد النائب جبران تويني وسمير قصير كذلك لا بد من استذكار المعاناة التي عاشتها الشهيدة الحية مي شدياق وغيرها من القوافل القديمة لشهداء لبنان.وفي هذه المناسبة كتب نقيبا الصحافة والمحررين محمد البعلبكي وملحم كرم كلمة جاء فيها:" تُحتّم الأيام التي يمر بها لبنان على الجميع، وخصوصًا الصحافيين، أن يُسهموا في معركة الوفاق والعودة الى الذات اللبنانية بإرساء حرية التعبير والفكر والديمقراطية على أسلم القواعد وأقدسها.لمناسبة ذكرى شهداء الصحافة الذي يحلّ يوم السادس من أيار/مايو، بقرار اتخذته نقابتا الصحافة والمحررين واقترحتاه على اتحاد الصحافيين العرب، فتبنّاه بالإجماع، إعزازًا لشهداء لبنان، لعلّنا هذا العام، أكثر منّا في كل عام، بعد استمرار العدوان الاسرائيلي على لبنان وفلسطين، والاحتلال الأميركي للعراق، نفهم معنى الشهادة ومعنى ارتباطها بالحرية، فالشهادة في السادس من أيار/مايو 1916 إنما كانت شهادة للحرية كمثل ما كانت شهادة لرسوخ الوحدة الوطنية، إذ تجبه كلتاهما عسف سلطان جائر.الشهادة للحرية، والشهادة من أجل الحرية، كلتاهما خصلتان، من نخبة مكرمات، ذلك أن الحرية بلا مدى، والانتماء حرية والمجاهرة حرية، غير أن الانتماء الإيماني يكون بلا جميل من أحد، أما المجاهرة به، وأما ممارسته فأمانة في ذمة المجتمع: مواطنين، ومؤسسات، وسلطات حكم.وفي هذا اليوم الأغرّ، إذ ننقل الى صحافيي لبنان واللبنانيين تحية أخوانهم الصحافيين العرب، نُعلن توقنا المستمر الى مجتمع حرّ، خصوصًا في معارك الحريات، فالحرية كما الشهادة، لا يجوز أن تكونا نزاعًا عندنا، بل كيانًا نعرفه جميعًا، ونعترف به جميعنا، ونتعامل معه برعاية قانونية واضحة وبحسن نيّة يزيد في نقائه، هكذا نفهم يوم السادس من أيار/مايو، وبهذا المعنى نريده وإلا، كان يومًا في التقويم، ومناسبة تغشاها المجاملة.ويوم شهدائنا، شهداء الوطن وشهداء الصحافة ، والشهادة واحدة والرسالة واحدة، والإيمان واحد، نريده يوم الكبَر، لأن الشهادة كبَر هي، بل هي قمة البذل في تراتب الأفعال الكبار، لذلك تترسخ معاني الذكرى وتتعمّق كل يوم، تسقيها وتزكّيها الشهادات التي لم تبخل المهنة بتقديمها فداء للحرية والإباء والطهر المهني.وفي هذا اليوم نذكر بإعجاب واعزاز شهداءنا الابرار: سعيد فاضل عقل، الشيخ احمد حسن طبارة، عبد الغني العريسي، جرجي حداد، واخوانهم شهداء السادس من أيار: الشيخين فيليب وفريد الخازن، والشقيقين توفيق وأنطوان زريق ومحمد المحمصاني، وعبد الكريم الخليل وعمر حمد وبترو باولي، والشهداء: نسيب المتني وغندور كرم وفؤاد حداد وكامل مروة وادوار صعب وسليم اللوزي ووسيم تقي الدين ومسعود يعقوب الحويك ومحمد حوماني وايليا ابو الروس وتوفيق غزاوي وبهيج متني وعاصم بدر الدين وحسين مروة وسهيل طويلة وجورج سمرجيان وحنا مقبل وريمون قواص وتوفيق يوسف عواد وخليل الدهيني ونصرت توفيق خريش واحمد حيدر وبهجت دكروب وعدنان عبد الساتر وطلال رحمة ونايف شبلاق والياس شلالا ونجيب عزام وسعيد فخر الدين وفابيان توما ونعمت السباعي وجوزف زينون وموسى محفوظ ويحيى الحزوري وانطوان ملاخية حرب وسيدة نعيم الخوري وبلال ضاهر وحسن فخر وحسن السيد علي بزون.كما نذكر جبران التويني، جورج حاوي، سمير قصير، ناهيك بالذين اعتدي عليهم وظلوا سالمين الزميل مروان حمادة، والاعلامية مي شدياق، كما تحضرنا، بخشوع عظيم، صورة الشهيد النقيب رياض طه احد الكبار في قائمة الشهداء الابرارا
vendredi 2 mai 2008
Criteres
- الله (القيم-الفضائل)
- الوطن(انماء روح المواطنة)
- العائلة(العودة إلى الجذور)
- الانسان(التزام قضايا الانسان)
- الاصلاح
- العنصر البشري المتفوق
- احترام المشاهد
- الثقافة
- جرأة
- الشمولية في طرح القضايا
- ربح المشاهد(التطور- تسلية مفيدة- الهدف- الذوق- المعايير الفنية)
Malus
- عدم الشمولية
- عدم الاحترام
- الشكل السيء
- المضمون السيء
- تحكّم التجارة
- العدوانية
- الصورة الرديئة
- العنصر البشري القليل الكفاءة
- الرجوع إلى الوراء
- كل ما يناقض القيم المسيحية من جنس ومال وخفة
- لا تقطيع للوقت فحسب
- الرتابة- سطحية
جائزة تقويم أداء وسائل الإعلام الثقافي
الأب خضرا يعلن الجائزة في المؤتمر الصحافي أمس. (ابرهيم الطويل)اطلق رئيس فرع لبنان في الاتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة الاب طوني خضره، في مؤتمر صحافي عقده امس في قاعة معرض الاعلام المسيحي في دير مار الياس، مشروع "جائزة لتقويم اداء وسائل الاعلام الثقافي والتربوي: بونوس – مالوس" في حضور اللجنة التأسيسية للجائزة.وقال الاب خضره اصبحنا في عالم متأثر جدا بوسائل الاعلام والاعلان التي تقولب تصرفات الافراد والجماعات وتصوغ افكارها ومشاعرها واساليب عيشها في السياسة والاقتصاد والفنون والتربية والعلوم ومختلف ميادين الحياة". ورأى "ان هذه الوسائل تؤثر في الضمائر مثل وسائل التربية والتعليم في دوائر العائلة والمدرسة والمؤسسة الدينية".واشار الى انه "نتيجة لسلسلة لقاءات جمعت بين القيمين على الاتحاد ومجموعة من الاعلاميين والخبراء في حقل وسائل الاعلام تمّ الاتفاق على ضرورة القيام بمبادرة عملية تجاه تشجيع الانتاج الاعلامي الجيّد والتصدي في المقابل الى الانتاج الاعلامي السيئ.ثم شرح رئيس فرع الاساتذة والباحثين في حقل الاعلام في الاتحاد جوزف خريش عنوان المشروع والمعايير التي ستتبع، مشيرا الى ان الاختيار يستند في عملية تقويم الانتاج الاعلامي الجيد او السيئ على معايير وقيم اساسية، منها الدور التربوي والثقافي لوسائل الاعلام، وتعزيز الكرامة الانسانية، واساس حقوق الانسان، ولا سيما الحق في حرية الاعلام والتعبير، والجرأة في الدفاع عن هذه القيم في وجه ما يناقضها من ظلم وعنف وتعصب وكراهية، وتضليل وتلاعب بالعقول وابتذال وتفاهة واباحية.وتحدث عن آلية اعداد الجائزة واعلانها فأشار الى ضرورة اشراك المجتمع المدني، لا سيما الجمعيات المدنية وجمعيات الامهات في هذا العمل، اضافة الى المشاهدين والمستمعين والقراء في عملية الاختيار والتصويت.
projet de prix
تقديرًا على عمل إعلامي مميّز
1- الفكرة: نتيجة لسلسلة من اللقاءات جمعت بين القيّمين على الاتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة - لبنان (أوسيب لبنان) ومجموعة من أصدقائهم الإعلاميين والإعلاميات والخبراء في حقل وسائل الإعلام، تمّ الاتفاق على ضرورة القيام بمبادرة عملية باتجاه تشجيع الإنتاج الإعلامي الجيّد، والتصدّي ،في المقابل، للإنتاج الإعلامي السيّء.
من هنا كانت الفكرة لإطلاق مشروع تقييمي بعنوان:
" Bonus-Malus لوسائل الإعلام" يهدف الى التنويه بالانتاج الاعلامي الجيّد(BONUS) ، من جهة ، ولفت النظر الى الاتجاهات الاعلامية السيئة وشجبها ( MALUS)وتسمية بعضها من جهة أخرى ، مع الحرص على تغليب الطابع الانتقادي الذي يسهم في الاصلاح لا في التشهير والتجريح .
لقد اصبحنا في عالم متأثر جدا بوسائل الاعلام والاعلان.فهي التي تقولب تصرفات الافراد والجماعات وتصوغ أفكارها ومشاعرها ، وأساليب عيشها في السياسة والاقتصاد والفنون والتربية والعلوم ومختلف ميادين الحياة . أنها تؤثر في الضمائر مثلها - إن لم يكن أكثرمن ذلك - مثل وسائل التربية والتعليم في دوائر العائلة والمدرسة والمؤسسة الدينية . يذهب التأثير الى أن كل ما لا يظهر في هذه الوسائل فكأنه ليس بموجود ، وكل ما لا يتفق مع معايير أصحابها يبقى خارج حلبة الوجود. أمام مسألة بمثل هذه الخطورة هل يجوز الوقوف مكتوفي الايدي وترك مصائر الانسان المعاصر والاجيال الصاعدة من أبناء البشرية وأبنائنا، بين أيدي فئة قليلة من الشركات وأصحاب المال والنفوذ السياسي والايديولوجي ، المحكومين غالبا بذهنيات تقوم معاييرها على الربح والسيطرة والمتعة والمصالح المادية ، بعيدا عن النظرة الكريمة الى الانسان المخلوق على صورة الله ومثاله ؟ .
2-اقتناعا منها بضرورة اتخاذ موقف من هذه المسألة ،ارتأت مجموعة من الإعلاميين والإعلاميات ، وبمبادرة من الاتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة في لبنان ، تأسيس جائزة إعلامية سنوية رمزية، يجري إعلانها في إطار إحتفالي، وفي إحدى المناسبات الكبرى مثل اليوم العالمي للصحافة، أو اليوم العالمي لوسائل الإعلام، أو في إطار معرض الإعلام المسيحي الذي ينظّمه الاتحاد سنويًا في أنطلياس.
3- ينطلق هذا المشروع من اقتناع ورغبة لدى المنظمين بضرورة بعث دينامية وروحية داخل الجسم الإعلامي والعمل الإعلامي في لبنان، وذلك تجاوبًا مع أكثر من توصية أو صرخة صادرة سابقا وحديثا عن جهات ومنابر مسؤولة ، ومن بينها تعاليم الكنيسة الجامعة والمحلية، ومؤتمرات ومؤسسات عالمية وعربية ومواثيق شرف مهنية، تجمع كلها على تشجيع ثقافة الإعلام المسؤول ، والحث على ضرورة الاضطلاع بدور إيجابي في التربية الإعلامية والاعلام التربوي بمعانيهما الواسعة ، المتصلة بتنمية الوعي الاعلامي والحس الانتقادي المنفتح والمرن في نفوس الأجيال ، على أساس من القيم المهنية والأخلاقية الانسانية.
4- يستند الاختيار، في عملية تقييم الانتاج الاعلامي الجيد أو السيىء ( BONUS –MALUS )، على معايير وقيم أساسية أهمها:
- تعزيز الكرامة الإنسانية، أساس حقوق الإنسان، ولا سيّما الحق بحرية الإعلام والتعبير،
- وما يتصل بها خصوصا من فضائل اجتماعية ومهنية وقيم لبنانية أصيلة: العدالة والسلام والحقيقة ، والتضامن والتسامح، والود ، وانماء روح المواطنة، والعلاقات السليمة بين أفراد الأسرة، وتعزيز الثقافة والتراث بما فيه الفولكلور، والترفيه الذي يسهم في تفتح طاقات الذوق والابداع والعبقرية الانسانية باتجاه قيم الحق والخير والجمال.
- والجرأة في الدفاع عن هذه القيم في وجه ما يناقضها من ظلم وعنف وتعصب وكراهية ، وتضليل وتلاعب بالعقول، وابتذال وتفاهة .
5- تفترض آلية إعداد الجائزة وإعلانها:
· أن يعيّن فريق من الإعلاميين والإعلاميات والخبراء في وسائل الإعلام من مختلف القطاعات والمؤسسات لرصد النشاط الإعلامي في لبنان، وذلك وفق المعايير المحدّدة، تمهيدا لاقتراح مواقع الاستحقاق ومواضيعه وشروطه، في كل من قطاعات الاعلام الرئيسة : التلفزة والإذاعة والصحافة ، من دون استبعاد للقطاعات الاخرى .
· أن يتم اعداد تقريرسنوي عام يواكب النشاط الاعلامي. يسبق عملية التقييمم ويسهم في تيسيره وتحقيق طابعه المهني والمنهجي والتنموي.
· أن يتم اختيار لجنة حكم من بين المشهود لهم بعمق الخبرة والدقة والنزاهة المهنية إلى جانب الفريق التأسيسي الممثّل للقطاعات الثلاثة.
· يجري الإعلان عن الجائزة الاعلامية في إطار احتفالي لائق وعلى مستوى الحدث.